ببساطة المحرر الأدبي هو قارئ جيد للأدب، يعرف مواطن القوة في العمل الأدبي فيقويها، ويعرف مواطن الضعف فيشير إليها ويعالجها، والتحرير بالنسبة لي هو فن وكيمياء بين طرفين وهو عملية قائمة على الإيمان والتفاهم، وإعمال الأدوات، وبالتالي تجويد العمل، مع إبقاء روح الكتابة، وأسلوب الكاتب، وصوته الذي لا ينبغي لأحد تبديله أو تشويهه، التحرير مرافقة حيوية، وتشاركية من أجل رفع قيمة العمل الأدبي.
وهنا بعض الأعمال التي كان لي شرف المشاركة في تحريرها.
